في جروح نفسية عميقة من الماضي بتفضل مأثرة علينا، حتى لو حاولنا نتجاهلها. الجلسات دي معمولة علشان نواجه الجرح ونبدأ رحلة شفاء حقيقية.
* بنفتح مساحة آمنة تتكلم فيها عن ألمك.
* بنحدد إزاي الجرح ده مأثر على حياتك دلوقتي.
* بنفك مع بعض جذور الألم ونشوف إزاي نقدر نحررك منه.
* بنحط خطوات عملية للشفاء التدريجي.
* وبنتابع التنفيذ لحد ما تبدأ تحس إنك خفيف وحر.
الهدف إن الجرح يبقى ذكرى اتعلمت منها، مش حاجة بتتحكم فيك.
ثانيا: دعم عملي يوقف نزيف الشركات
زي ما فيه جروح شخصية، فيه كمان "نزيف" للشركات: خسائر متكررة، ضعف في الإيرادات، أو أخطاء متكررة بتستنزف الموارد.
* بنحدد فين أماكن النزيف الحقيقي.
* بنقفل الثغرات اللي بتخلي الخسائر تزيد.
* بنعيد ترتيب الأولويات علشان الموارد تتوظف صح.
* بنبني نظام متابعة يمنع الأخطاء تتكرر.
* وبنتابع التنفيذ لحد ما الشركة ترجع تستقر وتوقف نزيفها.
الخلاصة
الجروح سواء نفسية أو عملية مش نهاية، لكنها نداء علشان تبدأ رحلة شفاء وإصلاح.
كلمة أخيرة
لو لسه عايش بألم قديم أو شركتك بتنزف في صمت، الوقت جه إنك تبدأ رحلة إصلاح حقيقية بخطوات مدروسة.
.jpg)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق