في حياتنا ساعات بتحس إن في "عقدة" واقفة قدامك، مش عارف تتحرك بسببها. يمكن تكون تجربة مؤلمة في الماضي، أو خوف من المستقبل، أو خلاف في الحاضر مأثر على كل حاجة.
الجلسات دي معمولة علشان نفك العقد دي سوا:
* بنسمع ونفهم تفاصيل الموقف من غير أي حكم.
* بنحدد مع بعض إيه السبب الجذري اللي عمل العقدة.
* بنحط خطوات عملية للتعامل معاها.
* بنتابع التنفيذ لحد ما تلاقي نفسك قادر تتحرر وتعيش بحرية أكتر.
الموضوع مش مجرد "فضفضة"، لكنه خطوات عملية تخلي العقدة تتحول لباب مفتوح.
ثانيا: دعم عملي للشركات وسط الأزمات
كل شركة معرضة تمر بأزمات، سواء بسبب سوق متغير، أو إدارة ضعيفة، أو خلافات داخلية. الأزمة لو متعالجتش بتكبر وتوصل للانهيار.
* بعمل تحليل شامل للمشكلة من جذورها.
* بوضع حلول عملية تناسب واقع الشركة مش مجرد كلام نظري.
* بشتغل مع الإدارة والموظفين على إعادة التوازن.
* بنعيد ترتيب الأولويات، ونبني خطة تنفيذية واضحة.
* بفضل أتابع معاك لحد ما الأزمة تتحول لفرصة نمو.
الخلاصة
العقد الشخصية زيها زي أزمات الشركات، الاتنين محتاجين تحليل عميق، خطوات عملية، ومتابعة. ومع الوقت الحل بيبان.
كلمة أخيرة
مهما كانت العقدة صعبة أو الأزمة كبيرة، في دايما طريق للحل. المهم تبدأ وتاخد الخطوة الأولى.
.jpg)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق