فيه شباب كتير أول ما يواجه مشكلة في حياته، يهرب بدل ما يواجه. الهروب ممكن يكون في ألعاب أونلاين بالساعات، أو إدمان محتوى معين، أو حتى عادات مدمرة زي الإفراط في الأكل أو التدخين.
**ثانيا: التأثير النفسي والعملي
* تأجيل المشاكل بدل حلها.
* زيادة الإحباط والعجز.
* ضياع وقت وطاقة كان ممكن يغيروا حياته.
**ثالثا: إزاي المشكلة بتبان في الحياة اليومية
بدل ما يذاكر، يفضل يلعب ليل ونهار. بدل ما يواجه مشكلة مع أسرته أو شغله، يقفل على نفسه ويتفرج. النتيجة: وقت ضاع، والمشكلة لسه موجودة وممكن كبرت.
**رابعا: إزاي أنا بدخل أساعد
في الجلسة بنكتشف مع بعض: إيه اللي بتجري منه؟ ليه الهروب بقى الحل الوحيد؟ وبنرسم خطة بديلة تخليك تواجه مشاكل حياتك بخطوات بسيطة بدل ما تهرب منها.
**خامسا: خطوات عملية
* تحليل أسباب الهروب.
* خطة تدريجية تقلل الهروب وتواجه الواقع.
* بدائل صحية تشغلك وتفرغ طاقتك.
* متابعة لحد ما تلاقي نفسك قادر تواجه وما تقعش في نفس الحلقة.

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق