أي شركة، مهما كانت قوية، ممكن تدخل في أزمة. أحيانا بتكون أزمة مبيعات، أو ارتباك إداري، أو حتى مشاكل داخل الفريق. وساعات الأزمة بتتسع لدرجة إنك تحس إن الشركة كلها واقفة على الحافة.
* ثانيا: تأثير الأزمة على الأداء العام
الأزمات مش بتأثر بس على الأرقام أو الأرباح، لكنها بتوصل كمان لنفسيات الموظفين والمديرين. فجأة بيظهر توتر، فقدان حماس، وخلافات داخلية، وده بيخلي الوضع أصعب من مجرد خسارة مالية.
* ثالثا: دوري معاك في الجلسة
دوري هنا إني أنزل معاك لجذر المشكلة. ببدأ بتحليل الأرقام، أسمع من الفريق، وأشوف إيه اللي ورا الأزمات دي. مش مجرد تشخيص سطحي، لكن تحليل عميق يكشف لك إيه اللي بيوقف النمو.
** رابعا: خطوات عملية للخروج من الأزمة
* نحدد الأولويات اللي لازم تتصلح فورا.
* نصحح الأخطاء الصغيرة اللي بتكلف الشركة خسائر كبيرة.
* نبني خطة قصيرة المدى لإنقاذ الموقف، وخطة طويلة المدى تضمن استقرار الشركة.
* نشتغل مع الفريق نفسه على استرجاع الروح المعنوية.
** خامسا: متابعة التنفيذ لحد ما الأزمة تتحول لفرصة
الجلسات مش مجرد استشارة، لكنها متابعة عملية. بكون معاك خطوة بخطوة لحد ما الخطة تتحول لأفعال، وتبدأ الشركة ترجع تقف تاني على رجليها بثقة وقوة.

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق