لكن بعد مرور السنين
ربما نتذكرها على إنها إنقاذ من ورطةالطبيعة البشرية مع تناقضات الحياة
يشكلان لوحة فظيعة من الأضداد غير المفهومة
فما يبدو غريبا حاليا
ستراه واضحا فيما بعد
ستجزع من حبك غير الموفق الان
ولعل فشلك سيكون أكبر هدية لمستقبلك

أنا بطرس بيتر ، سمعت آلاف الحكايات من ناس موجوعة ، وحليت آلاف المشاكل النفسية والواقعية ، بخبرة حقيقية من الحياة ومن الواقع .. من سنة 2009 ، وأنا بسمع وبفهم وبحل .. مش بس مشاكل ، لكن أرواح كانت على وشك تنهار
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق