لكن بعد مرور السنين
ربما نتذكرها على إنها إنقاذ من ورطةالطبيعة البشرية مع تناقضات الحياة
يشكلان لوحة فظيعة من الأضداد غير المفهومة
فما يبدو غريبا حاليا
ستراه واضحا فيما بعد
ستجزع من حبك غير الموفق الان
ولعل فشلك سيكون أكبر هدية لمستقبلك
أنا بطرس بيتر ، بخبرتي العملية من سنة 2009 ، ساعدت آلاف الأشخاص في تجاوز أزمات نفسية معقدة ، وأنقذت شركات من الانهيار بتحليل الأخطاء ووضع حلول واقعية قابلة للتنفيذ . بقدم جلسات دعم نفسي وانسانى للافراد - دعم عملى للشركات
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق