وفي وسط المحاولة دي ، بيبدأ يفقد هويته ، صوته ، حقيقته .
كل حاجة بيحبها بيبعد عنها ، وكل حاجة بتوجعه بيتأقلم معاها .
وفي الآخر، الخسارة بتحصل برضه… بس بيكون فقد حاجات أكتر من اللي كان خايف يخسرها .

أنا بطرس بيتر ، سمعت آلاف الحكايات من ناس موجوعة ، وحليت آلاف المشاكل النفسية والواقعية ، بخبرة حقيقية من الحياة ومن الواقع .. من سنة 2009 ، وأنا بسمع وبفهم وبحل .. مش بس مشاكل ، لكن أرواح كانت على وشك تنهار
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق