من سنة 2009 لحد ديسمبر 2024 ، وأنا بساعد في حل مشاكل الناس .
قدمت آلاف الجلسات مجانا ، وساعدت فيها أشخاص من كل الخلفيات يخرجوا من أزمات صعبة كانوا حاسين فيها إنهم وصلوا للنهاية .
ساعدت آلاف الأشخاص في تجاوز أزمات نفسية معقدة، وحليت آلاف المشاكل الواقعية ، سواء كانت شخصية أو عائلية أو عملية .
الناس كانت بتيجي تتكلم ، تفضفض ، تتسمع ، تاخد خطوة ..
وأوقات ، الجلسة الواحدة كانت بتغير حياة .
كنت بقدم ده بمحبة حقيقية ، وبإيمان إن الإنسان محتاج حد يسمعه ، يحس بيه ، ويوصل للوجع اللي مش ظاهر في الكلام .
وفي مواقف كتير ، لما حد كان بيصر يدفع ، كنت بقول له ببساطة :
لو حابب ، اتبرع بالمبلغ لحد محتاج .. يمكن تكون سبب في إن إنسان تاني يعيش يومه أحسن
ومن ديسمبر 2024 ، قررت أخصص وقتي بالكامل للخدمة دي،
علشان أقدر أساعد عدد أكبر ، وبتركيز أعمق .
- أولا : جلسات دعم نفسي وإنساني
دلوقتي الجلسة بتكون بسعر رمزي بسيط
لكن المبلغ ده مش بيروح ليا
اللي بيستفيد هو اللي بيديه بنفسه لحد محتاج فعلا
يعني :
– أنا مش باخد مقابل على الجلسات دي
– المبلغ الرمزي بيروح لحد محتاج ياكل أو يعيش
– وده مش تمن للجلسة ، لكنه استمرار لدايرة راحة وخير
اللي ارتاح ، بيساعد حد تاني يرتاح زيه
* مكان الجلسة :
– زيارة منزلية
– أو لقاء في مكان هادي يريحك ( كافيه ، حديقة ، مكتبة ، أو أي مكان ترتاح له )
– أو جلسة تليفونية من أي مكان داخل أو خارج مصر
- ثانيا : دعم عملي لحل مشكلات الشركات والمؤسسات
لو عندك شركة أو مؤسسة ، وبدأ يظهر فيها تراجع في النتائج ، أو ضعف في الأداء أو التواصل الداخلي ،
أنا بشتغل معاك بشكل عملي ومباشر علشان نوصل للأسباب الحقيقية ، ونعالجها بخطوات واضحة .
وده اللي بقدمه فعلا :
* تحليل دقيق لأسباب التراجع والمشكلات الخفية
* تصحيح الأخطاء الصغيرة اللي بتكلف كتير
* مقترحات فورية وسهلة التنفيذ
* علاج مشكلات تسويقية أو إدارية بتأثر على الإنتاج والمبيعات
* تحويل ضعف المنافسين لفرص نجاح عندك
* جلسات خاصة مع الإدارة لاتخاذ قرارات حاسمة في الوقت المناسب
كل جلسة بتكون جلسة تفكير استراتيجي ، وتحليل واقعي ، وحلول قابلة للتنفيذ
وبيكون لها مقابل مالي واضح ومتفق عليه
لأن الهدف هو تحقيق نتائج ، واستمرارية ، وربح فعلي
للاتصال تليفونيا .. اضغط هنا للاتصال المباشر
للتواصل على الواتساب ... اضغط هنا
* كل اللي محتاجه إنك تبدأ . وأنا هكون موجود علشان أسمعك وأساعدك

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق